الخطوط العريضة في نقد الصوفية المريبة
1- الفكر الصوفي فكر دخيل على الإسلام استمد مبادئه من الوثنيات القديمة وتغطى بعباءة الزهد والتعبد وتطهير الباطن .
2- البدعة صبغة اصطبغت بها الصوفية مع تبريها منها في كل حين وآن .
3- الغلو في النبي صلى الله عليه وسلم وفي الصالحين قاسم مشترك بين الطرق الصوفية بدعوى الحب والتبرك و آداء الحق وغير ذلك .
4- تولد من الابتداع والغلو شرك وفسق وعصيان استغله سدنة التصوف في تحقيق مآربهم الدنية
5- الذوق والمنامات وكلام شيوخ الطرق زاحمت الكتاب والسنة حين الاستمداد من المصادر عند الصوفية . بل قد عطل بعضهم الاستمداد من الكتاب والسنة لهذه المصادر المبتدعة .
6- عداء المتصوفة لأهل السنة سافر تطفح به كتبهم وتلوكه ألسنتهم فتارة يلمزون أهل السنة بالتكفير إذا أنكروا عليهم دعاء الأموات و الطواف حول القبور والنذر لغير الله وسائرمظاهرالشرك . وتارة يلمزونهم بالجفاة إذا أنكروا عليهم الغلو في الأنبياء والصالحين وتارة يلمزونهم بالجهل بأسرار التعبد إذا أنكروا عليهم الأحوال المخالفة لهدي النبي صلى عليه وسلم وأصحابه . وأخرى يطلقون عليهم علماء الظاهر حين ينكرون عليهم تفسير الكتاب والسنة بما يخالف الشريعة واللغة الفصيحة .
7- التقاء التصوف بالتشيع في الابتداع والغلو خلق علاقة حميمة نتج عنها تلاقح الفكر الصوفي والشيعي والذي انتج بدوره بدعا مهجنة مركبة متشابهه عند كلا الطائفتين .
8- الغلو في جوانب الزهد والتعبد ومراقبة أحوال النفس أثر على جوانب الدين الأخرى فعطل بذلك الغلو الجهاد و طلب الرزق والسعي على الأولاد والأمربالمعروف والنهي عن المنكر ومخالطة الناس .
9- كلما تطاول الزمن وبعد العهد بالأوائل من الصوفية زاد انحراف المتصوفة .وكتب القوم وأحوالهم خير شاهد .
10-ادعاء الكرمات والمنامات لشيوخ الطرق لتعظيم هؤلاء الرؤوس في نفوس العامة ولتخدير عقولهم من نقد الأفعال المريبة لأولئك الرؤوساء
http://www.2islam.4salaf.com/vb/showthread.php?t=308
1- الفكر الصوفي فكر دخيل على الإسلام استمد مبادئه من الوثنيات القديمة وتغطى بعباءة الزهد والتعبد وتطهير الباطن .
2- البدعة صبغة اصطبغت بها الصوفية مع تبريها منها في كل حين وآن .
3- الغلو في النبي صلى الله عليه وسلم وفي الصالحين قاسم مشترك بين الطرق الصوفية بدعوى الحب والتبرك و آداء الحق وغير ذلك .
4- تولد من الابتداع والغلو شرك وفسق وعصيان استغله سدنة التصوف في تحقيق مآربهم الدنية
5- الذوق والمنامات وكلام شيوخ الطرق زاحمت الكتاب والسنة حين الاستمداد من المصادر عند الصوفية . بل قد عطل بعضهم الاستمداد من الكتاب والسنة لهذه المصادر المبتدعة .
6- عداء المتصوفة لأهل السنة سافر تطفح به كتبهم وتلوكه ألسنتهم فتارة يلمزون أهل السنة بالتكفير إذا أنكروا عليهم دعاء الأموات و الطواف حول القبور والنذر لغير الله وسائرمظاهرالشرك . وتارة يلمزونهم بالجفاة إذا أنكروا عليهم الغلو في الأنبياء والصالحين وتارة يلمزونهم بالجهل بأسرار التعبد إذا أنكروا عليهم الأحوال المخالفة لهدي النبي صلى عليه وسلم وأصحابه . وأخرى يطلقون عليهم علماء الظاهر حين ينكرون عليهم تفسير الكتاب والسنة بما يخالف الشريعة واللغة الفصيحة .
7- التقاء التصوف بالتشيع في الابتداع والغلو خلق علاقة حميمة نتج عنها تلاقح الفكر الصوفي والشيعي والذي انتج بدوره بدعا مهجنة مركبة متشابهه عند كلا الطائفتين .
8- الغلو في جوانب الزهد والتعبد ومراقبة أحوال النفس أثر على جوانب الدين الأخرى فعطل بذلك الغلو الجهاد و طلب الرزق والسعي على الأولاد والأمربالمعروف والنهي عن المنكر ومخالطة الناس .
9- كلما تطاول الزمن وبعد العهد بالأوائل من الصوفية زاد انحراف المتصوفة .وكتب القوم وأحوالهم خير شاهد .
10-ادعاء الكرمات والمنامات لشيوخ الطرق لتعظيم هؤلاء الرؤوس في نفوس العامة ولتخدير عقولهم من نقد الأفعال المريبة لأولئك الرؤوساء
http://www.2islam.4salaf.com/vb/showthread.php?t=308
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق