الطرق الصوفية للدكتور عبد الله بن دجين السهلي
وهو من أهم الكتب في نقد التصوف
http://www.2shared.com/document/Qva7LmFj/___online.html
كتاب ((الطرق الصوفية.. نشأتها عقائدها وآثارها))
الكتاب من إعداد الدكتور عبد الله بن دجين السهلي، وهو عضو هيئة تدريس بقسم الثقافة الإسلامية في جامعة الملك سعود، وهذا ما يجعل الكتاب يبدو كتاباً منهجياً يصلح لطلاب التربية الإسلامية
ولكنه يناسب من لم يقرأ عن هذا الموضوع من قبل (مثلي)
عدد صفحات الكتاب 211 (مع الفهرس) من القطع المتوسط، وهو مقسم إلى ثمانية فصول؛
الأول: تاريخ الطرق الصوفية ونشأتها
الثاني: علاقة الطرق الصوفية بشيوخ الصوفية الأوائل
الثالث: عقائد الصوفية الحقيقية
الرابع: أهم مصادر الطرق الصوفية والعلاقة بينها
الخامس: أهم الطرق الصوفية وعقائدها
السادس: آثار الطرق الصوفية العقدية على الإسلام والمسلمين
السابع: الآثار التعبدية للطرق الصوفية
الثامن: أثر الطرق في حياة المسلمين
وهذا الفصل خطير ومتشعب، وأحتاج القراءة حول موضوعه أكثر
أشار الكتاب إلى أن الصوفية حصل لها شيء من التمي عن جمهور المسلمين في القرن الثالث الهجري
يشير بعض الباحثين إلى أنه لا يمكن تعريف التصوف لاختلافه حسب الأزمنة التاريخية، والراجح أن كلمة التصوف اشتقت من لبسهم للصوف، والصوفية (اصطلاحاً): (هي حركة دينية انتشرت في العالم الإسلامي في القرن الثالث الهجري تدعو للزهد وشدة العبادة تعبرياً عن فعل مضاد للانغماس في الترف، ثم تطور حتى صار طرقاً مميزة، تبنت مجموعة من العقائدالمختلفة، والرسوم العملية المخترعة، تكونت من مناهج كثيرة)
أسباب نشأة الصوفية عديدة يذكر منها:
1- أخذ الدين من غير الكتاب والسنة وآثار السلف ((كالتلقي من أهل الكتاب وغيرهم، اعتماد الرؤى والأحلام والمنامات، الاعتماد على الأحاديث الضعيفة والموضوعة)
2- خوارق ظنوها آيات وهي من أحوال الشياطين.
3- حب الشهرة والجاه واتباع الهوى
4- الطمع المادي في الثراء والعيش الرغيد ((وهذا السبب لفت انتباهي، فإذا كان الأصل في الصوفية الزهد والبعد عن ترف العيش، فكيف يطمعون بالمال الثراء ويقبلون بما تخصصه لهم الدول من أموال يفوق غيرهم من أصحاب الأعمال الأخرى!))
5- تسلط الصوفية في بعض البلاد الإسلامية على الجامعات والمراكز العلمية.
6- دعم بعض الدول والاستعمار لهم
7- المجد الشخصي لشيخ الطريقة.
وغيرها من الأسباب؛ كثرة البدع وانتشارها ومخالطة أهل البدع، الجدال والخصومة في الدين، الجهل بمذهب السلف وباللغة العربية وبمقاصد الشريعة.
هناك اتجاهين للتصوف في القرنين الثالث والرابع الهجري:
الاتجاه الأول: أقرب ما يكون عليه العباد والزهاد الأوائل؛ يمثله أبو القاسم الجنيد بن محمد المتوفى سنة 297 هـ، وهو خير صوفية القرن الثالث التزاماً بالنصوص
الاتجاه الآخر: شبه فلسفي إشراي ينزع أصحابه إلى الشطح، والقول بالحلول والاتحاد، مؤسسه ذو النون المصري، ابو الفيض ثوبان بن إبراهيم المصري، المتوفى سنة 245هـ وقيل 246هـ، وهو الواضع الحقيقي لأسس التصوف الموجود اليوم، وأول من تكلم عن المقامات والأحوال في مصر، رُمي بالزندقة، وهجره العلماء. وينسب إليه أنه أول من أظهر اللغة الرمزية في عبارات الصوفية!
قضايا الخلاف العقدي بين الصوفية:
1- التصوف وعلم الكلام (وقد جاء عن الجنيد ذم الكلام والتحذير منه، فقال: “أقل ما في الكلام سقوط هيبة الرب من القلب، والقلب إذا عرى من الهيبة من الله فقد عرى من الإيمان”))
2- المحبة وعلاقتها بالخوف والرجاء: الصوفية في القرن الثالث الهجري لهم مذهبان في المحبة والرجاء: الأول: تقييد المحبة بالخوف من الله والرجاء فيه وبفعل المأمور رغبة في ثواب الله وترك المحظور رهبة من العقاب.
الثاني: تأخذ المحبة عنده معنى خاصاً اصطلاحياً ويعبر عنها رمزياً، وأقرب ما يكون إلى الألغاز التي قد لا يفهمها إلا نمط معين من خاصة الصوفية، ولا علاقة لها عندهم بالأمر والنهي، ولا بالخوف والرجاء، وقد انتهى ببعضهم إلى الحلول والاتحاد، ويعبرون بألفاظ العشق والشوق في موضع المحبة.
3- الظاهر والباطن أو الحقيقة والشريعة: هذا المنهج ظهر أولا عند الرافضة، ومن ثم انتقل إلى الصوفية والفرق الباطنية!
وقد اختلف الصوفية في القرن الثالث الهجري في الظاهر والباطن على قولين:
الأول: ضرورة تلازم الظاهر والباطن، أو الحقيقة والشريعة.
الآخر: عدم التلازم بين الظاهر والباطن، أو الحقيقة والشريعة، وأن الشريعة للعوام المحجوبين، والحقيقة أو الباطن للخاصة، وكثير من الصوفية يزعم أنه يقول بالقول الأول، ولكنه عند التطبيق يخالف ذلك.
4- لزوم الأوامر الشرعية وترك المنهيات
الكتب المنسوبة لشيوخ الصوفية الأوائل:
1- تفسير القرآن العظيم: لا يفسر القرآن الكريم آية أيى، بل يذكر تفسير بعض الآيات، وفيه بعض الأحاديث والأقوال.
2- رسالة في الحروف: جاء فيها محاولة لتفسير كيفية الخلق، ولا يعرف ه منسوبة لمن، فقد اختلفت الأقوال حولها!
عقائد الطرق الصوفية:
أ) الشرك الأكبر: زعمهم أن لأوليائهم القدرة على التصرف بالكون، وأن لشيوخهم القدرة على الإحياء والإماتة والرزق وغيرها!
ب) وحدة الوجود: ابن عربي هو إمام القائلين بوحدة الوجود، وتقوم نظرية وحدة الوجود على أن الكائنات هي عين وجود الله -تعالى- ليس وجودها غيره، ولا شيء سواه البتة، وينبنى على وحدة الوجود وحدة الأديان، وأن الكل يعبدون الله الواحد المتجلي في صورة كل المعبودات!
ج) تلقي الله من الوحي أو الرسول صلى الله عليه وسلم:
أهم مصادر الطرق الصوفية: تعددت مصادرهم باختلاف طرقهم، فلكل طريقة مراجعها االخاصة!
ولكن لهذه الطرق مصدرين مهمين: قوت القلوب لأبي طالب المكي، وإحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي.
ولقد زعموا أن النووي يقول: “لو عدمت كتاب الإسلام، وبقي الإحيا لأغنى عما ذهب”!
وأنه قال: “يكاد الإحياء أن يكون قرآناً”..!!
وقد كانت هناك مؤلفات عدة من أهل العلم في الرد على كتاب إحياء الدين؛ منها:
“إعلام الأحياء بأغلاط الإحياء” لابن الجوزي
“القول المبين في التحذير من كتاب إحياء علوم الدين” للشيخ العلامة عبد اللطيف
“فجر الساهد وعون الساجد في الرد على الغزالي أبي حامد” عبد السلام علوش
“العقيدة السلفية” للشيخ محمد المغراوي
“وقفات مع إحياء علوم الدين” عبد الرحمن دمشقية
“كتاب إحياء علوم الدين في ميزان العلماء” علي حسن عبد الحميد
ذكر المؤلف في أحد الفصول بعضاً من أشهر الطرق الصوفية، ولمن تنسب وما الذي يميز كل طريقة وما هي أهم آرائها؛
القادرية، الشاذلية، الرفاعية، النقشبندية، الختمية، البكتاشية، التجانية.
وقد أشار في بداية الفصل إلى أن الطرق الصوفية كثيرة أكثر من أن تحصى، وبعضها يتفرع من بعض؛ لذلك اكتفى بالطرق الكبار منها.
وللصوفية آثار عقدية على الإسلام والمسلمين، كالشرك وعبادة القبور، والخرافات حول القبور، وكرامات الأولياء الصالحين كما يزعمون، والتعلق بالجن وغير ذلك.
وللتصوف آثار تعبدية كثيرة، فبعض العبادات تصرف لغير الله كالصلاة وغيرها
وبدعة مولد النبي، وعدم كذر الله بالأذكار الصحيحة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد ابتدعوا لهم أقوالا خاصة بهم لا تخلو من الشرك!
وللطرق الصوفية تأثير على حياة المسلمين العامة، منها أن المستشرقين يتخذون الصوفية وسيلة لنشر أهدافهم، فقد ركز المستشرق على نشر التراث الخاص بالفكر الصوفي!
http://faculty.ksu.edu.sa/19192/Pages/Research.aspx
أهل الحديث
وهو من أهم الكتب في نقد التصوف
http://www.2shared.com/document/Qva7LmFj/___online.html
كتاب ((الطرق الصوفية.. نشأتها عقائدها وآثارها))
الكتاب من إعداد الدكتور عبد الله بن دجين السهلي، وهو عضو هيئة تدريس بقسم الثقافة الإسلامية في جامعة الملك سعود، وهذا ما يجعل الكتاب يبدو كتاباً منهجياً يصلح لطلاب التربية الإسلامية
ولكنه يناسب من لم يقرأ عن هذا الموضوع من قبل (مثلي)
عدد صفحات الكتاب 211 (مع الفهرس) من القطع المتوسط، وهو مقسم إلى ثمانية فصول؛
الأول: تاريخ الطرق الصوفية ونشأتها
الثاني: علاقة الطرق الصوفية بشيوخ الصوفية الأوائل
الثالث: عقائد الصوفية الحقيقية
الرابع: أهم مصادر الطرق الصوفية والعلاقة بينها
الخامس: أهم الطرق الصوفية وعقائدها
السادس: آثار الطرق الصوفية العقدية على الإسلام والمسلمين
السابع: الآثار التعبدية للطرق الصوفية
الثامن: أثر الطرق في حياة المسلمين
وهذا الفصل خطير ومتشعب، وأحتاج القراءة حول موضوعه أكثر
أشار الكتاب إلى أن الصوفية حصل لها شيء من التمي عن جمهور المسلمين في القرن الثالث الهجري
يشير بعض الباحثين إلى أنه لا يمكن تعريف التصوف لاختلافه حسب الأزمنة التاريخية، والراجح أن كلمة التصوف اشتقت من لبسهم للصوف، والصوفية (اصطلاحاً): (هي حركة دينية انتشرت في العالم الإسلامي في القرن الثالث الهجري تدعو للزهد وشدة العبادة تعبرياً عن فعل مضاد للانغماس في الترف، ثم تطور حتى صار طرقاً مميزة، تبنت مجموعة من العقائدالمختلفة، والرسوم العملية المخترعة، تكونت من مناهج كثيرة)
أسباب نشأة الصوفية عديدة يذكر منها:
1- أخذ الدين من غير الكتاب والسنة وآثار السلف ((كالتلقي من أهل الكتاب وغيرهم، اعتماد الرؤى والأحلام والمنامات، الاعتماد على الأحاديث الضعيفة والموضوعة)
2- خوارق ظنوها آيات وهي من أحوال الشياطين.
3- حب الشهرة والجاه واتباع الهوى
4- الطمع المادي في الثراء والعيش الرغيد ((وهذا السبب لفت انتباهي، فإذا كان الأصل في الصوفية الزهد والبعد عن ترف العيش، فكيف يطمعون بالمال الثراء ويقبلون بما تخصصه لهم الدول من أموال يفوق غيرهم من أصحاب الأعمال الأخرى!))
5- تسلط الصوفية في بعض البلاد الإسلامية على الجامعات والمراكز العلمية.
6- دعم بعض الدول والاستعمار لهم
7- المجد الشخصي لشيخ الطريقة.
وغيرها من الأسباب؛ كثرة البدع وانتشارها ومخالطة أهل البدع، الجدال والخصومة في الدين، الجهل بمذهب السلف وباللغة العربية وبمقاصد الشريعة.
هناك اتجاهين للتصوف في القرنين الثالث والرابع الهجري:
الاتجاه الأول: أقرب ما يكون عليه العباد والزهاد الأوائل؛ يمثله أبو القاسم الجنيد بن محمد المتوفى سنة 297 هـ، وهو خير صوفية القرن الثالث التزاماً بالنصوص
الاتجاه الآخر: شبه فلسفي إشراي ينزع أصحابه إلى الشطح، والقول بالحلول والاتحاد، مؤسسه ذو النون المصري، ابو الفيض ثوبان بن إبراهيم المصري، المتوفى سنة 245هـ وقيل 246هـ، وهو الواضع الحقيقي لأسس التصوف الموجود اليوم، وأول من تكلم عن المقامات والأحوال في مصر، رُمي بالزندقة، وهجره العلماء. وينسب إليه أنه أول من أظهر اللغة الرمزية في عبارات الصوفية!
قضايا الخلاف العقدي بين الصوفية:
1- التصوف وعلم الكلام (وقد جاء عن الجنيد ذم الكلام والتحذير منه، فقال: “أقل ما في الكلام سقوط هيبة الرب من القلب، والقلب إذا عرى من الهيبة من الله فقد عرى من الإيمان”))
2- المحبة وعلاقتها بالخوف والرجاء: الصوفية في القرن الثالث الهجري لهم مذهبان في المحبة والرجاء: الأول: تقييد المحبة بالخوف من الله والرجاء فيه وبفعل المأمور رغبة في ثواب الله وترك المحظور رهبة من العقاب.
الثاني: تأخذ المحبة عنده معنى خاصاً اصطلاحياً ويعبر عنها رمزياً، وأقرب ما يكون إلى الألغاز التي قد لا يفهمها إلا نمط معين من خاصة الصوفية، ولا علاقة لها عندهم بالأمر والنهي، ولا بالخوف والرجاء، وقد انتهى ببعضهم إلى الحلول والاتحاد، ويعبرون بألفاظ العشق والشوق في موضع المحبة.
3- الظاهر والباطن أو الحقيقة والشريعة: هذا المنهج ظهر أولا عند الرافضة، ومن ثم انتقل إلى الصوفية والفرق الباطنية!
وقد اختلف الصوفية في القرن الثالث الهجري في الظاهر والباطن على قولين:
الأول: ضرورة تلازم الظاهر والباطن، أو الحقيقة والشريعة.
الآخر: عدم التلازم بين الظاهر والباطن، أو الحقيقة والشريعة، وأن الشريعة للعوام المحجوبين، والحقيقة أو الباطن للخاصة، وكثير من الصوفية يزعم أنه يقول بالقول الأول، ولكنه عند التطبيق يخالف ذلك.
4- لزوم الأوامر الشرعية وترك المنهيات
الكتب المنسوبة لشيوخ الصوفية الأوائل:
1- تفسير القرآن العظيم: لا يفسر القرآن الكريم آية أيى، بل يذكر تفسير بعض الآيات، وفيه بعض الأحاديث والأقوال.
2- رسالة في الحروف: جاء فيها محاولة لتفسير كيفية الخلق، ولا يعرف ه منسوبة لمن، فقد اختلفت الأقوال حولها!
عقائد الطرق الصوفية:
أ) الشرك الأكبر: زعمهم أن لأوليائهم القدرة على التصرف بالكون، وأن لشيوخهم القدرة على الإحياء والإماتة والرزق وغيرها!
ب) وحدة الوجود: ابن عربي هو إمام القائلين بوحدة الوجود، وتقوم نظرية وحدة الوجود على أن الكائنات هي عين وجود الله -تعالى- ليس وجودها غيره، ولا شيء سواه البتة، وينبنى على وحدة الوجود وحدة الأديان، وأن الكل يعبدون الله الواحد المتجلي في صورة كل المعبودات!
ج) تلقي الله من الوحي أو الرسول صلى الله عليه وسلم:
أهم مصادر الطرق الصوفية: تعددت مصادرهم باختلاف طرقهم، فلكل طريقة مراجعها االخاصة!
ولكن لهذه الطرق مصدرين مهمين: قوت القلوب لأبي طالب المكي، وإحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي.
ولقد زعموا أن النووي يقول: “لو عدمت كتاب الإسلام، وبقي الإحيا لأغنى عما ذهب”!
وأنه قال: “يكاد الإحياء أن يكون قرآناً”..!!
وقد كانت هناك مؤلفات عدة من أهل العلم في الرد على كتاب إحياء الدين؛ منها:
“إعلام الأحياء بأغلاط الإحياء” لابن الجوزي
“القول المبين في التحذير من كتاب إحياء علوم الدين” للشيخ العلامة عبد اللطيف
“فجر الساهد وعون الساجد في الرد على الغزالي أبي حامد” عبد السلام علوش
“العقيدة السلفية” للشيخ محمد المغراوي
“وقفات مع إحياء علوم الدين” عبد الرحمن دمشقية
“كتاب إحياء علوم الدين في ميزان العلماء” علي حسن عبد الحميد
ذكر المؤلف في أحد الفصول بعضاً من أشهر الطرق الصوفية، ولمن تنسب وما الذي يميز كل طريقة وما هي أهم آرائها؛
القادرية، الشاذلية، الرفاعية، النقشبندية، الختمية، البكتاشية، التجانية.
وقد أشار في بداية الفصل إلى أن الطرق الصوفية كثيرة أكثر من أن تحصى، وبعضها يتفرع من بعض؛ لذلك اكتفى بالطرق الكبار منها.
وللصوفية آثار عقدية على الإسلام والمسلمين، كالشرك وعبادة القبور، والخرافات حول القبور، وكرامات الأولياء الصالحين كما يزعمون، والتعلق بالجن وغير ذلك.
وللتصوف آثار تعبدية كثيرة، فبعض العبادات تصرف لغير الله كالصلاة وغيرها
وبدعة مولد النبي، وعدم كذر الله بالأذكار الصحيحة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد ابتدعوا لهم أقوالا خاصة بهم لا تخلو من الشرك!
وللطرق الصوفية تأثير على حياة المسلمين العامة، منها أن المستشرقين يتخذون الصوفية وسيلة لنشر أهدافهم، فقد ركز المستشرق على نشر التراث الخاص بالفكر الصوفي!
http://faculty.ksu.edu.sa/19192/Pages/Research.aspx
أهل الحديث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق