الحمدُ لله رب العالمين
قد عجب المرء مما إنتهجهُ الصوفية في الدعوة إلي التقريب بينهم وبين [ الرافضة ] فكان أكثرهم على الفضائيات وعلى التلفاز وغيرها يدعوا إلي التقريب بينهم وبين الرافضة وهناك شلتوت في فتواهُ التي لم تثبت حتى وأكثر الناس من الكلام حولها في إجازتهِ التعبد بالمذهب الرافضي فأكثر الصوفية من ذلك حتى بلغوا القنطرة في أمرهم بالتقرب بينهم وبين الرافضة والغريب أن الصوفي ينادي ويقول أن الرافضة [ إخوانٌ لهم ] ولكن ما قول الرافضة في القوم وفي الصوفية إلي دعاة التقريب هذا كلام الرافضة في الصوفية وفي المتصوفة فماذا تقولون بمثل هذا الامر .. !!!
إكليل المنهج في تحقيق المطلب للكرباسي صفحة 26.
وأما نسبة المؤلف إلى الصوفية فغير لائق به ، فإنه نفسه ذم هذه الطائفة في ترجمة أحمد بن هلال عند قول صاحب المنهج : ( احذروا الصوفي المتصنع ) ، ونقل أحاديث في مذمتهم ، لو شئت فراجع ، والعلم عند الله تعالى . الصوفية عند الرافضة مذمومة بل مجمع على ذمها والاغرب من ذلك ما سنراه في كلام الكرباسي في كتاب إكليل المنهج في تحقيق المطلب في تكفيرهِ للصوفية فلماذا لا تستيقظون يا صوفية ... !!
إكليل المنهج في تحقيق المطلب للكرباسي صفحة 45 .
وفي كثير من أخبارنا ورد ذمهم ، ومن ذلك ما ذكره بعض الثقات من أصحابنا وهو هكذا : وفي الصحيح عن البزنطي قال : قال رجل للصادق ( عليه السلام ) : قد ظهر في هذا الزمان قوم يقال لهم الصوفية ، فما تقول فيهم ؟ فقال ( عليه السلام ) : إنهم أعداؤنا ، فمن مال إليهم فهو منهم ويحشر معهم ، وسيكون أقوام يدعون حبنا ويميلون إليهم ويتشبهون بهم ويلقبون أنفسهم بلقبهم ويقولون أقوالهم ، ألا فمن مال إليهم فليس منا وأنا منه براء ، ومن أنكرهم ورد عليهم كان كمن جاهد الكفار بين يدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ( 4 ) . فكما نرى فإن أبي عبد الله أنهم [ أعداء ] لهم وأنهُ من مال لهم من الرافضة فإنهُ [ منهم ] فالرافضة صوفية فكثير من الرافضة يقولون ويميلون إلي كلام الصوفية في أهل السنة فإنهُ منهم [ وقال من مال إليهم فليس منا ] إلي الصوفية أما تستحون من أنفسكم بعد هذا الكلام وهذا القول فيكم وتدعون إلي التقرب بينكم وبين الصوفية يا صوفية هذه عقيدة الرافضة فيكم وفي الأشاعرة منكم وطوائف الصوفية , فالحقيقة بينة فإلي متى ستدعون إلي التقرب إليهم والمقاربة بينكم وبينهم , وهم يرونكم أعداء لهم , ويكفرونكم برواياهم وكتبهم ... !!!
وفي كتاب قرب الإسناد روى مسندا عن الصادق ( عليه السلام ) في حال أبي هاشم الكوفي : إنه كان فاسد العقيدة جدا ، وهو الذي ابتدع مذهبا يقال له التصوف وجعله مفرا لعقيدته الخبيثة وأكثر الملاحدة ( 6 ) . والآن الصوفية عقيدة فاسدة ومفراً للعقائد الخبيثة , والصوفية كما نرى هو معقل للأنجاس من أصحاب العقيدة الفاسدة كما يصرح في قرب الإسناد للحميري ونقلهُ الكرباسي في إكليل المنهج فلله العجب لم يبقى مورداً إلا وكفركم فيه الرافضة وأطعنوا فيكم حتى جعلوكم مزبلةً للعقائد القذرة ... مثلهم .. !!
كنت مع الهادي علي بن محمد ( عليهما السلام ) في مسجد النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فأتاه جماعة من أصحابه منهم أبو هاشم الجعفري وكان رجلا بليغا وكانت له منزلة عظيمة عنده ( عليه السلام ) ، ثم دخل المسجد جماعة من الصوفية وجلسوا في جانبه مستديرا وأخذوا بالتهليل ، فقال ( عليه السلام ) : لا تلتفتوا إلى هؤلاء الخداعين فإنهم خلفاء الشياطين ومخربوا قواعد الدين ، يزهدون لإراحة الأجسام ويتهجدون لتصيد الأنعام ، يجوعون عمرا حتى يذبحوا للإيكاف حمرا ، لا يهللون إلا لغرور الناس ولا يقللون الغذا إلا لملى العساس واختلاس قلب الدفناس ، يكلمون الناس بإملائهم في الحب ويطرحونهم بادليلائهم في الحب ، أورادهم الرقص والتصدية وأذكارهم الترنم والتغنية ، ولا يتبعهم إلا السفهاء ولا يعتقدهم إلا الحمقى ، فمن ذهب إلى زيارة أحد منهم - حيا أو ميتا - فكأنما ذهب إلى زيارة الشيطان وعبادة الأوثان ، ومن أعان أحدا منهم وكأنما [ أعان ] يزيد ومعاوية وأبا سفيان . فقال رجل من أصحابه : وإن كان معترفا بحقوقكم ؟ فنظر إليه شبه المغضب وقال : دع ذا عنك ، من اعترف بحقوقنا لم يذهب في عقوقنا ، أما تدري أنهم أحسن طوائف الصوفية والصوفية كلهم من مخالفينا وطريقتهم . قلتُ : يقولُ [ لا تلتفتوا إلى هؤلاء الخداعين فإنهم خلفاء الشياطين ومخربوا قواعد الدين ] فالغريب كذلك فإنهم [من ذهب إلي زيارةِ أحدٍ منهم فأكنهُ زار الشيطان الصوفية شياطين عند الرافضة فإلي متى سيبقى الصوفية في دعواهم للتقرب من الرافضة وهذه يجب أن يعرف ما موقف الرافضة من الصوفية فإلي متى يا قوم ] الصوفية مخالفة للرافضة , وهم أركان الشيطان بل الشيطان فلله العجب ... !!
وروى مسندا عن الرضا ( عليه السلام ) أنه : " لا يقول بالتصوف أحد إلا لخدعة أو ضلالة أو حماقة " . وأما من سمى نفسه صوفيا للتقية ، فلا إثم عليه ، وعلامته أن يكتفي بالتسمية فلا يقول شيء من عقائدهم الباطلة . قلتُ : وكما نرى أيها الصوفي [ أنت أحمق وضال ] عند الرافضة فكيف تقبل أن يكون هناك تقارب بينكم وبين الرافضة , ويقولون [ عقائدهم الباطلة ] وأن يقول الرافضي أنا صوفي تقية فإنهُ لا إثم عليه سبحان الله يكفرونهم ويخرجونهم عن الملة والآن يدعوا الصوفية إلي التقارب في العقائد بينهم وبين الرافضة فماذا سيقولون بعد هذا القول هل سيبقون على عقيدة التقارب بينهم وبين الرافضة أم سيكفرونهم والله المستعان على عقولهم ..
وفي وصية النبي ( صلى الله عليه وآله ) لأبي ذر ( رضي الله عنه ) : يا أباذر يكون في آخر الزمان قوم يلبسون الصوف في صيفهم وشتائهم ، يرون [ أن لهم ] الفضل بذلك على غيرهم ، أولئك يلعنهم ملائكة السماوات والأرض ( 1 ) .1 . وسائل الشيعة ، ج 5 ، ص 35 ، ح 5 ؛ أمالي الطوسي ، ص 539 ؛ مكارم الأخلاق ، ص 471 . قلتُ الصوفية [ ملعونون ] عند الرافضة والملائكة تلعنهم ليل نهار فهذه عقيدة الرافضة في الصوفية يكفرونهم ويلعنونهم ليل نهار ويأتي أحمق صوفي يقول ندعوا إلي التقارب بيننا وبين الرافضة , ويناديهم بلفظ أخي أما يستحي أما ستحي أن تنادي من يكفرك ويخرج من الملة ويقول عنك شيطان باخي .
وفي مواعظ عيسى ( عليه السلام ) : فاحتفظوا من العلماء الكذبة الذين عليهم ثياب الصوف ( 2 ) . وقد أطلنا الكلام بذلك ليعلم مذهب الصوفية وحالهم ، وعلم أنهم في جملة المذمومين من الرجال إن اتفق وجودهم في الأسانيد " جع " . إكليل المنهج للكرباسي صفحة 45. مذمومين , وكذبة الصوفية في ميزان الرافضة [ قمامة ] أجل الله تعالى أهل السنة , بل مجمع على كفرهم وضلالهم فأرى ما أرى بأم عيني وأضحك والله المستعان وياتي صوفي جاهل ويقول أخي للرافضي أما تستحي أيها المسكين والله الذي لا إله إلا هو إن هذا عينُ الجهل وفرطُ الغباء في عقل الصوفية فكيف لا أتعجب وأرى الصوفية ليل نهار يدعون إلي التقارب بينهم وبين الكفار الرافضة .. !!
كتبهُ وأملاهُ /
تقي الدين السني
http://www.soufia-h.net/showthread.php?t=9405
قد عجب المرء مما إنتهجهُ الصوفية في الدعوة إلي التقريب بينهم وبين [ الرافضة ] فكان أكثرهم على الفضائيات وعلى التلفاز وغيرها يدعوا إلي التقريب بينهم وبين الرافضة وهناك شلتوت في فتواهُ التي لم تثبت حتى وأكثر الناس من الكلام حولها في إجازتهِ التعبد بالمذهب الرافضي فأكثر الصوفية من ذلك حتى بلغوا القنطرة في أمرهم بالتقرب بينهم وبين الرافضة والغريب أن الصوفي ينادي ويقول أن الرافضة [ إخوانٌ لهم ] ولكن ما قول الرافضة في القوم وفي الصوفية إلي دعاة التقريب هذا كلام الرافضة في الصوفية وفي المتصوفة فماذا تقولون بمثل هذا الامر .. !!!
إكليل المنهج في تحقيق المطلب للكرباسي صفحة 26.
وأما نسبة المؤلف إلى الصوفية فغير لائق به ، فإنه نفسه ذم هذه الطائفة في ترجمة أحمد بن هلال عند قول صاحب المنهج : ( احذروا الصوفي المتصنع ) ، ونقل أحاديث في مذمتهم ، لو شئت فراجع ، والعلم عند الله تعالى . الصوفية عند الرافضة مذمومة بل مجمع على ذمها والاغرب من ذلك ما سنراه في كلام الكرباسي في كتاب إكليل المنهج في تحقيق المطلب في تكفيرهِ للصوفية فلماذا لا تستيقظون يا صوفية ... !!
إكليل المنهج في تحقيق المطلب للكرباسي صفحة 45 .
وفي كثير من أخبارنا ورد ذمهم ، ومن ذلك ما ذكره بعض الثقات من أصحابنا وهو هكذا : وفي الصحيح عن البزنطي قال : قال رجل للصادق ( عليه السلام ) : قد ظهر في هذا الزمان قوم يقال لهم الصوفية ، فما تقول فيهم ؟ فقال ( عليه السلام ) : إنهم أعداؤنا ، فمن مال إليهم فهو منهم ويحشر معهم ، وسيكون أقوام يدعون حبنا ويميلون إليهم ويتشبهون بهم ويلقبون أنفسهم بلقبهم ويقولون أقوالهم ، ألا فمن مال إليهم فليس منا وأنا منه براء ، ومن أنكرهم ورد عليهم كان كمن جاهد الكفار بين يدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ( 4 ) . فكما نرى فإن أبي عبد الله أنهم [ أعداء ] لهم وأنهُ من مال لهم من الرافضة فإنهُ [ منهم ] فالرافضة صوفية فكثير من الرافضة يقولون ويميلون إلي كلام الصوفية في أهل السنة فإنهُ منهم [ وقال من مال إليهم فليس منا ] إلي الصوفية أما تستحون من أنفسكم بعد هذا الكلام وهذا القول فيكم وتدعون إلي التقرب بينكم وبين الصوفية يا صوفية هذه عقيدة الرافضة فيكم وفي الأشاعرة منكم وطوائف الصوفية , فالحقيقة بينة فإلي متى ستدعون إلي التقرب إليهم والمقاربة بينكم وبينهم , وهم يرونكم أعداء لهم , ويكفرونكم برواياهم وكتبهم ... !!!
وفي كتاب قرب الإسناد روى مسندا عن الصادق ( عليه السلام ) في حال أبي هاشم الكوفي : إنه كان فاسد العقيدة جدا ، وهو الذي ابتدع مذهبا يقال له التصوف وجعله مفرا لعقيدته الخبيثة وأكثر الملاحدة ( 6 ) . والآن الصوفية عقيدة فاسدة ومفراً للعقائد الخبيثة , والصوفية كما نرى هو معقل للأنجاس من أصحاب العقيدة الفاسدة كما يصرح في قرب الإسناد للحميري ونقلهُ الكرباسي في إكليل المنهج فلله العجب لم يبقى مورداً إلا وكفركم فيه الرافضة وأطعنوا فيكم حتى جعلوكم مزبلةً للعقائد القذرة ... مثلهم .. !!
كنت مع الهادي علي بن محمد ( عليهما السلام ) في مسجد النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فأتاه جماعة من أصحابه منهم أبو هاشم الجعفري وكان رجلا بليغا وكانت له منزلة عظيمة عنده ( عليه السلام ) ، ثم دخل المسجد جماعة من الصوفية وجلسوا في جانبه مستديرا وأخذوا بالتهليل ، فقال ( عليه السلام ) : لا تلتفتوا إلى هؤلاء الخداعين فإنهم خلفاء الشياطين ومخربوا قواعد الدين ، يزهدون لإراحة الأجسام ويتهجدون لتصيد الأنعام ، يجوعون عمرا حتى يذبحوا للإيكاف حمرا ، لا يهللون إلا لغرور الناس ولا يقللون الغذا إلا لملى العساس واختلاس قلب الدفناس ، يكلمون الناس بإملائهم في الحب ويطرحونهم بادليلائهم في الحب ، أورادهم الرقص والتصدية وأذكارهم الترنم والتغنية ، ولا يتبعهم إلا السفهاء ولا يعتقدهم إلا الحمقى ، فمن ذهب إلى زيارة أحد منهم - حيا أو ميتا - فكأنما ذهب إلى زيارة الشيطان وعبادة الأوثان ، ومن أعان أحدا منهم وكأنما [ أعان ] يزيد ومعاوية وأبا سفيان . فقال رجل من أصحابه : وإن كان معترفا بحقوقكم ؟ فنظر إليه شبه المغضب وقال : دع ذا عنك ، من اعترف بحقوقنا لم يذهب في عقوقنا ، أما تدري أنهم أحسن طوائف الصوفية والصوفية كلهم من مخالفينا وطريقتهم . قلتُ : يقولُ [ لا تلتفتوا إلى هؤلاء الخداعين فإنهم خلفاء الشياطين ومخربوا قواعد الدين ] فالغريب كذلك فإنهم [من ذهب إلي زيارةِ أحدٍ منهم فأكنهُ زار الشيطان الصوفية شياطين عند الرافضة فإلي متى سيبقى الصوفية في دعواهم للتقرب من الرافضة وهذه يجب أن يعرف ما موقف الرافضة من الصوفية فإلي متى يا قوم ] الصوفية مخالفة للرافضة , وهم أركان الشيطان بل الشيطان فلله العجب ... !!
وروى مسندا عن الرضا ( عليه السلام ) أنه : " لا يقول بالتصوف أحد إلا لخدعة أو ضلالة أو حماقة " . وأما من سمى نفسه صوفيا للتقية ، فلا إثم عليه ، وعلامته أن يكتفي بالتسمية فلا يقول شيء من عقائدهم الباطلة . قلتُ : وكما نرى أيها الصوفي [ أنت أحمق وضال ] عند الرافضة فكيف تقبل أن يكون هناك تقارب بينكم وبين الرافضة , ويقولون [ عقائدهم الباطلة ] وأن يقول الرافضي أنا صوفي تقية فإنهُ لا إثم عليه سبحان الله يكفرونهم ويخرجونهم عن الملة والآن يدعوا الصوفية إلي التقارب في العقائد بينهم وبين الرافضة فماذا سيقولون بعد هذا القول هل سيبقون على عقيدة التقارب بينهم وبين الرافضة أم سيكفرونهم والله المستعان على عقولهم ..
وفي وصية النبي ( صلى الله عليه وآله ) لأبي ذر ( رضي الله عنه ) : يا أباذر يكون في آخر الزمان قوم يلبسون الصوف في صيفهم وشتائهم ، يرون [ أن لهم ] الفضل بذلك على غيرهم ، أولئك يلعنهم ملائكة السماوات والأرض ( 1 ) .1 . وسائل الشيعة ، ج 5 ، ص 35 ، ح 5 ؛ أمالي الطوسي ، ص 539 ؛ مكارم الأخلاق ، ص 471 . قلتُ الصوفية [ ملعونون ] عند الرافضة والملائكة تلعنهم ليل نهار فهذه عقيدة الرافضة في الصوفية يكفرونهم ويلعنونهم ليل نهار ويأتي أحمق صوفي يقول ندعوا إلي التقارب بيننا وبين الرافضة , ويناديهم بلفظ أخي أما يستحي أما ستحي أن تنادي من يكفرك ويخرج من الملة ويقول عنك شيطان باخي .
وفي مواعظ عيسى ( عليه السلام ) : فاحتفظوا من العلماء الكذبة الذين عليهم ثياب الصوف ( 2 ) . وقد أطلنا الكلام بذلك ليعلم مذهب الصوفية وحالهم ، وعلم أنهم في جملة المذمومين من الرجال إن اتفق وجودهم في الأسانيد " جع " . إكليل المنهج للكرباسي صفحة 45. مذمومين , وكذبة الصوفية في ميزان الرافضة [ قمامة ] أجل الله تعالى أهل السنة , بل مجمع على كفرهم وضلالهم فأرى ما أرى بأم عيني وأضحك والله المستعان وياتي صوفي جاهل ويقول أخي للرافضي أما تستحي أيها المسكين والله الذي لا إله إلا هو إن هذا عينُ الجهل وفرطُ الغباء في عقل الصوفية فكيف لا أتعجب وأرى الصوفية ليل نهار يدعون إلي التقارب بينهم وبين الكفار الرافضة .. !!
كتبهُ وأملاهُ /
تقي الدين السني
http://www.soufia-h.net/showthread.php?t=9405
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق